اذا فهمت نفسك، فهمت العالم

كلّ ما نفعله في هذا العالم، نسعى من خلاله إلى الإحساس بشعور معيّن. سواء كان ذلك القوة، الحب، السلام، الفرح، الحماس، الاكتمال، أو غيرها الكثير. وحين تتغيّر طريقتك في الشعور تجاه الأشياء... يتغيّر كل شيء من حولك.

هدفنا في سول دايف هو أن نساعدك على معالجة هذه المشاعر، وفهمها بعمق، لتبدأ رحلة داخلية تُبدّل مجرى حياتك

سول دايف، مساحتك الآمنة

ابدأ "رحلتك الداخلية" اليوم

في سول دايف، ندرك أن المشاعر تشكل كل قرار نتخذه وكل طريق نسلكه. لهذا السبب قمنا بإنشاء مساحة شاملة للشفاء مكرسة لمساعدتك على الغوص العميق في مشاعرك وفتح إمكاناتك الحقيقية.

 

تقدم
سول دايف مساحة الشفاء الشاملة لدينا بيئة آمنة ومرحبة حيث يمكنك الانطلاق في رحلة داخلية. سواء كنت تسعى لشفاء جروح الماضي، أو العثور على وضوح في الحاضر، أو تعزيز اتصال أعمق مع نفسك، فإن سول دايف هنا لدعمك. نقدم مجموعة متنوعة من الممارسات المصممة لمساعدتك على استكشاف وفهم وتحويل عالمك العاطفي.

 سولدايفهنالإرشادكنحوحياةأكثرأصالةوإشباعًا. انضمإليناوابدأ "رحلتكالداخلية" اليوم

الكوتش

مع زينب ستشعر بأن هنالك من يراك، ويفهمك بعمق، من يدعمك ويحتويك، ويحفزك لتعيش حقيقتك كما انت بكل صدق واتساع

زينب هي مدربة حياة متمرسة، ومعالجة، ومتخصصة
في العمل النظامي، وتتخصص في معالجة العواطف والعمل مع الأجزاء الداخلية. بفضل خبرتها
الواسعة في إرشاد الأفراد خلال تعقيدات النمو الشخصي والمناظر العاطفية والشفاء، تكرس
زينب جهودها لمساعدة العملاء على التواصل مع ذواتهم الحقيقية والتغلب على العقبات الداخلية.

جوهرنا

اهيء
مساحة آمنة وخالية من الأحكام؛ لتتمكن من لقاء ودمج جميع جوانب ذاتك الداخلية – بمحبة



شهادات تجارب نابعة من القلب

قبل لا اخذ جلسات مع افضل اللايف كوتش، كنت آخذ أدوية للاكتئاب، لكنها كانت تخليني أحس بتبلد، كأني مفصولة عن مشاعري. ما كنت أفرح ولا أحزن بشكل طبيعي، كل شيء كان بارد ومسطح كنت فاقدة إحساسي بنفسي وبالعالم حولي. لما وقفت الأدوية، ستل ماردتلي المشاعر حسيت إني محتاجة طريقة ثانية تساعدني أتعامل مع مشاعري بدال ما أظل عالقة بين التبلد والضغط النفسي. هني قررت أجرب اللايف كوتش زينب وماندمت ، فعلاً كانت خطوة غيرتني. التمارين اللي عطتني إياها علمتني شلون أرجع أتواصل مع مشاعري وحدة وحدة، بدون خوف أو مقاومه لأن بعد فترة طويلة من التبلد، حتى المشاعر البسيطة تحس إنها غريبة. بس مع الوقت، صرت أستوعب شنو أحس بالضبط، وصرت أقدر أعيش اللحظة واركز على احساسي أكثر شيء أكد لي إن التغيير صار حقيقي، إن رفيجاتي لاحظوا الفرق. صاروا يقولون لي إنهم يحسون إني صرت أكثر حضورًا، وصرت سعيده و واضح علي السعادة ، وصرت أقدر أعبر عن اللي بداخلي بدون ما أكتم وهذا الشي لحاله حسسني إني أخيرًا قاعدة أسترجع نفسي من جديد

سلطانة (الكويت)

وصرت أقدر أعبر عن اللي بداخلي بدون ما أكتم وهذا الشي لحاله حسسني إني أخيرًا قاعدة أسترجع نفسي من جديد

ما أقدر أوصف شكثر أنا ممتنة للرحلة اللي عشتها مع زينب، واللي فعلاً غيّرت حياتي. لما رحت لها أول مرّة، كنت تايهة ومكسورة من مواقف صعبة مرّيت فيها، وكنت حاسّة إني ضايعة تماماً. بس من خلال توجيهها برقة، الكوتشنج، وقوة الثيتا هيلينغ، قدرت أسترجع نفسي وأكتشف القوة اللي داخلي من يديد. زينب تخلق مساحة آمنة، بدون أي حكم، أقدر فيها أفرّغ ألمي وأتخلّى عن كل الأحمال العاطفية اللي كانت مخلّتني تعبانة. الأدوات والأساليب اللي تستخدمها ساعدتني مو بس أتعافى، لكن بعد أتحوّل لإنسانة أقوى وأكثر وعي. علمتني شلون أغيّر طريقة تفكيري، وأتخلّى عن القناعات اللي كانت تحدّني، وأتقبل مستقبل فيه أمل وفرص. اللي يميز زينب هو حبّها الصادق ودعمها اللي ما يوقف، كانت دايم موجودة لما كنت بأمسّ الحاجة لها، مثل الصديقة الحقيقية، لأنها فعلاً تهتم من قلبها. بدون مبالغة، راح أظل ممتنة لها طول عمري على الأثر العظيم اللي تركته في حياتي.

سميرة (الكويت)

زينب تخلق مساحة آمنة، بدون أي حكم

رحلة الشفاء تبعي بلّشت السنة الماضية لما كنت بأصعب مرحلة بحياتي وما كنت عارفة شو بدي أعمل. مع إنو الكل بيقول عني إني شخص إيجابي ودايمًا بحاول شوف الجانب الحلو من الحياة، بس من أوّل جلسة مع زينب، فهمت إني كنت غلّطانِة بكتيير شغلات بحياتي، وإنو كنت بعيدة عن أعلى نسخة مني. زينب غيّرتلي طريقتي بالتفكير عن كتير أمور، ومع إنو أوقات بعدني بحس بالحزن أو التعب، بس هلّق بعرف كيف أتعامل مع هالمشاعر بطريقة صح. وهيدا ساعدني أتخطّى الاكتئاب ورجعني للطريق المظبوط. هلّق بحس بثقة أكبر وبإصرار أقوى إني حقّق كل شي بطمح له. تعلّمت أتصالح مع الجروحات والكسرة اللي مريت فيها، من الطفولة ولليوم. وهلّق صرت واعية أكتر كيف ذبذباتي بتوصّلني للعالم، وعشان هيك لازم دايمًا أعطي أفضل ما عندي—لإني بستاهل الأفضل وما لازم أسمح لحدا أو لشي يأثّر على طاقتي. رحلتي مع زينب كانت تجربة بتغيّر الحياة، وأنا ممتنة من قلبي إني بلّشت استثمر بحالي. هيدا بالنسبة إلي، أكبر نعمة وأعظم إنجاز عملته لذاتي ولصحتي النفسية.

مريم (لبنان)

هلّق بحس بثقة أكبر وبإصرار أقوى إني حقّق كل شي بطمح له.

أنا أخذت جلسات ثيتا مع الكوتش زينب، وكانت لها تأثير كبير في تغيّر أفكاري ومشاعري الداخلية. الكوتش كانت دايم تبدأ بحوار متبادل علشان تفهم عمق المشكلة وأساسها، وتحاول تغيّر بعض الأفكار الخاطئة اللي ممكن تكون سبب بالمشكلة، وذا الشي ساعد بعد بتحسين مشاعري قبل ما نبدأ جلسات الثيتا العميقة. كانت الجلسات مميزة ومفيدة، وغيرت فيني أشياء كثير. الكوتش زينب فاهمة، وتسمع زين، وعندها خبرة كافية، وذا الشي يخلي نتايج الجلسات واضحة ومؤثرة داخلياً وعلى أرض الواقع.

بدر (السعودية)

كانت الجلسات مميزة ومفيدة، وغيرت فيني أشياء كثير.

ما أقدر أوصف بالكلام شكثر زينب غيّرت حياتي. من خلال توجيهها وخبرتها، قدرت أواجه وأشفي جروح الطفولة اللي كنت دافنتها من زمان. الشغل معاها خلاني أرجع أتواصل مع الطفل اللي بداخلي، وألقى راحة ما توقعت يوم أوصل لها. طريقتها في مساعدتي على إدارة مشاعري، وتنظيم جهازي العصبي، والتعامل مع الغضب والقلق كانت فعلاً اكبر تغيير جذري بالنسبة لي. اللي يميز زينب هو تجربتها الحياتية العميقة وطريقتها اللي فيها تعاطف واحتواء. دايم تخلق لي مساحة آمنة أحس فيها إني مسموعة ومفهومة ومَدعومة بكل خطوة. استراتيجياتها في تنظيم المشاعر وتهدئة الجهاز العصبي عطتني قوة أسترجع فيها زمام حياتي، والحين أواجه التحديات بعقل رايق وأرضية ثابتة. هي الشمس اللي تنوّر طريقي في رحلة الشفاء

سارة (البحرين)

هي الشمس اللي تنوّر طريقي في رحلة الشفاء

بقسم، إنت أحلى شي صار بحياتي. شكرًا لأنك علّمتني كيف إتواصل مع حالي، مع الحياة، مع الكون، والأهم مع الله 🤍🙏🏻

ميريام (دبي)